قد كنت أجهد في التماس صنيعة

التفعيلة : البحر الكامل

قدْ كُنْتُ أُجْهِدُ في التِماسِ صَنيعَةٍ

نَفْساً شِهابُ ذَكائِها وقّادُ

وأقولُ لوْ كانَ المخاطَبُ غيْرَكُمْ

عنْدَ الشّدائِدِ تذْهَبُ الأحْقادُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

شوق نفسي الى كلامك يحكي

المنشور التالي

في غير حفظ الله من هامة

اقرأ أيضاً

لي في المصيف طريق

لِي في المَصِيفِ طَرِيقٌ مأْمونَةُ الطرفَيْنِ إِذا ارْتَمَى بِشرارِ السَّ مومِ في الخافِقَيْنِ أَطفأَته بَعتادٍ من الأَميرِ حُسَيْنِ…