ولقد ذكرتك والنجوم كأنها

التفعيلة : البحر الكامل

وَلَقدْ ذَكَرْتُكِ وَالنُّجُومُ كَأَنَّها

دُرٌّ عَلى أَرْضٍ مِنَ الفَيْرُوزَجِ

يَلْمَعْنَ مِنْ خَلَلِ السَّحابِ كأَنَّها

شَرَرٌ تَطايَرُ عَنْ يَبيسِ العَرْفَجِ

وَالأُفْقُ أَحْلَكُ مِنْ خَواطِرِ كَاسِبٍ

بِالشعر يَسْتَجْدي اللِّئامَ وَيَرْتَجِي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

قد كان مولاي الأجل

المنشور التالي

تكبر لما رأى نفسه

اقرأ أيضاً

ثقافتنا

فقاقيع من الصابون والوحل فمازالت بداخلنا “رواسب من ” أبي جهل ومازلنا نعيش بمنطق المفتاح والقفل نلف نساءنا…