وَنَارَنْجٍ تَميلُ بِهِ غُصُونٌ
فَيَغْدُو مَيْلُها كَالصَّوْلَجانِ
أُشَبِّهُهُ ثَدَايا ناهِداتٍ
غَلائِلُها صُبِغْنَ بِزَعْفَرانِ
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
أهلا بتين جاءنا
أَهْلاً بِتِيْنٍ جَاءَنَا مُبْتِسِمَاً عَلَى طَبَقْ يَحْكِي الصَّبَاحَ بَعْضُهُ وَبَعْضُهُ يَحْكِي الغَسَقْ كَسُفْرَةِ مَضْمُومَةٍ مَجْمُوعَةٍ بِلاَ حَلَقْ
قرت بقرب الملتقى عيني
قَرَّتْ بِقُرْبِ المُلْتَقى عَيْني مِنْ بَعْدِ مَا بَرَّحَ بي حَيْنِي وَقَرَّبَ التَّقْرِيبُ لِي لَذَّتِي وَزَالَ عَنِّي البَيْنُ بِالْبَيْنِ
هززتك لا أني وجدتك ناسيا
هَزَزتُكَ لا أَنّي وَجَدتُكَ ناسِياً لِوَعدٍ وَلا أَني أَرَدتُ التَقاضِيا وَلَكِن وَجَدتُ السَيفَ عِندَ انتِضائِهِ إِلى الهَزِّ مُحتاجاً…
صب بحسن متيم صب
صبٌّ بحسنِ متيمٍ صبِّ حُبّيهِ فوق نهايةِ الحبِّ أَشكو إِليه جورَ مقلته فيقولُ موتُك أَيْسرُ الخَطْبِ فإِذا نظرتُ…
أي شعر أي نثر مجزيء
أَيُّ شِعْرٍ أَيُّ نَثْرٍ مُجْزِيءٌ مِنْ نَدًى يَجْرِي بِهِ الوَادِي الأَمِينْ مِنْ نَدَى شَمْسِ المَبَرَّاتِ الَّتِي حَمْدُهَا مِلْءُ…
تصارع في سلم الجمال وحربه
تصارع في سلم الجمال وحربه مخاطر منها طارفٌ وتليد فيا لك من صبّ على البين مولعٍ أثارت شجاه…
أضحت حليلة خالد
أضحتْ حَلِيلةُ خالد ذَلَّ اللسان بحمدِها عَمَّتْ أيُورَ النائكي نَ بِنَيْلها وبرفْدِها شفعت إليهم في عُمْي رَة فانتهوْا…
إذا ابتدأ الساقي وثنى وثلثا
إِذا اِبتَدَأَ الساقي وَثَنّى وَثَلَّثا وَجَسَّ لَنا الشادونَ مَثنى وَمَثلَثا وَهَبَّ لَنا شادٍ حَكى الغُصنَ قَدُّهُ يُرَدِّدُ طَرفاً…