أغار عليك من نظري وإني

التفعيلة : البحر الوافر

أَغارُ عَلَيْكَ مِنْ نَظَري وَإِنِّي

لأَخْشى ناظِرَيْكَ عَلَيْكَ مِنْكا

لَقَدْ نَطَقَتْ مَحاسِنُهُ بِعُذري

فَأَخْرَسَ عَاذِلي بِالعَذْلِ عَنْكا

أَمُوتُ مِنَ الصَّبابَةِ ثُمَّ أَحْيَا

كَذاكَ الحُبُّ أَضْحَكَنِي وَأَبْكى


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

قم فاسقني بالكأس لا بالقنقل

المنشور التالي

وليل كلون السخط أقمر بالرضا

اقرأ أيضاً

طفولة

اللوحة العاشرة … ما الذي أبكاكَ في هذا المساءْ خشبُ السقفِ أم الألواحُ أم أنَّ البكاءْ دائماً يأتيكَ…