يا شاهرا من طرفه مرهفا

التفعيلة : البحر السريع

يا شاهِراً مِنْ طَرْفِهِ مُرْهَفاً

دَمِي عَلى مَضْرِبِهِ يَجْري

وَمَنْ إِذا أَبْصَرْتُهُ مُقْبِلاً

طارَ إِلَيْهِ القَلْبُ مِنْ صَدْري

قَدْ آنَ أَنْ تَرثي ونارُ الهَوى

تُوقَدُ في أَحْشايَ كالجَمْرِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لا تعجبوا إن خانه صبره

المنشور التالي

عذلوه ولو دروا عذروه

اقرأ أيضاً

أما الظلام فقد رقت غلالته

أَمَّا الظَّلاَمُ فَقَدْ رَقَّتْ غِلاَلَتُه وَالُّصُبْحُ حِيْنَ بَدَا بِالنُّورِ يَخْتَالُ فَانْظُرْ بِعَيْنِكَ أَغْصَانَ الشَّقَائِقِ فِي فُرُوعِهَا زَهَرٌ فِي…

قصة موسى

يعبرُ العمرُ بنا بالأسئلة نصفها يغزلُ باللين ونصفٌ يتشهى المقصلةْ فدعوني أحرثِ الأحرفَ خلوني على كيفي غناءً واشتلوني…

فصبح الوصل وضاح

فصُبحُ الوصلِ وَضَّاحٌ وليلُ الهَجْرِ ديْجورُ حسَوْا كأس الهوى صِرْفاً وشِرْبُ الصِّرْفِ تغريرُ فأضْحى الطَّربُ المُسْرو رُ منها…