نِسمَةٌ مِن جَنابِهِ
أَوقَفَتني بِبابِهِ
جَذَبتَني لِوَصلِهِ
أَبَداً وَاِقتِرابِهِ
وَاِستَراحَ الفُؤادُ مِن
هَجرِهِ وَاِحتِجابِهِ
طابَ لي ما سَمِعتُهُ
في الدُجى مِن عِتابِهِ
وَعَلى كُلِّ حالَةٍ
سَكرَتي مِن شَرابِهِ
نِسمَةٌ مِن جَنابِهِ
أَوقَفَتني بِبابِهِ
جَذَبتَني لِوَصلِهِ
أَبَداً وَاِقتِرابِهِ
وَاِستَراحَ الفُؤادُ مِن
هَجرِهِ وَاِحتِجابِهِ
طابَ لي ما سَمِعتُهُ
في الدُجى مِن عِتابِهِ
وَعَلى كُلِّ حالَةٍ
سَكرَتي مِن شَرابِهِ