الحمدُ لله الذي
أدَّى ركابكَ سالما
لا زلت في فتحٍ إلى
دعةٍ وأمنٍ قادما
التفعيلة : البحر الكامل
الحمد لله الذي
الحمدُ لله الذي
أدَّى ركابكَ سالما
لا زلت في فتحٍ إلى
دعةٍ وأمنٍ قادما
اقرأ أيضاً
تحد
شُدّوا وثاقي وامنعوا عني الدفاتر والسجائرْ وضعوا التراب على فمي فالشعر دمُّ القلب.. ملح الخبز.. ماءُ العينِ يكتب…
باكيات الغمام
بَاكِيَاتُ الغَمَام ضَاحِكَاتُ الكِمَام وَهُبُوبُ التَّنَسُّمِ مَع ساجِعَاتِ الحَمَام بِأَبَارِيقَ رُكَّع مُستَقبِلاَتِ الكُؤُوس سَاجِدَاتٍ وَتُرفَع نَحوَ السَّمَا بالرّؤُوس…
رفعت قصة اشتقاقي ليحيى
رُفِعَتْ قصّةُ اشْتِقاقي ليَحْيى فزَوى الوجْهَ رافِضاً للفُتوّهْ ورمَى بالكِتابِ ضُعْفَ اهْتِبالٍ قُلْتُ يَحْيى خذِ الكِتابَ بقوهْ
أمن رسم دار بالعقيق محيل
أَمِن رَسْمِ دارٍ بالعَقِيقِ مُحيلِ وَلمّا هَبَطْنَا الغَيْثَ تُذْعَرُ وحْشُهُ على كُلِّ خَوَّارِ العِنانِ أَسِيلِ وَثارَتْ بَناتُ الأَعْوَجِيّاتِ…
سرى طيف ذا الظبي بالعاقدان
سَرى طَيفُ ذا الظَبيِ بِالعاقِدا نِ لَيلاً فَهَيَّجَ قَلباً عَميدا وَأَرَّقَ عَينى عَلى غِرَّةٍ فَباتَت بِحُزنٍ تُقاسي السُهودا…
ما بال قلبك لا تحركه
ما بالُ قَلبِكَ لا تُحَرِّكُهُ عِظَةٌ عَلى ماذا تَوَرُّكُهُ ماذا تُؤَمِّلُ لا أَبا لَكَ في مالٍ تَموتُ وَأَنتَ…
دع ما مضى لك في الزمان الأول
دَع ما مَضى لَكَ في الزَمانِ الأَوَّلِ وَعَلى الحَقيقَةِ إِن عَزَمتَ فَعَوِّلِ إِن كُنتَ أَنتَ قَطَعتَ بَرّاً مُقفَر…
سكن الفيلسوف بعد اضطراب
سَكَنَ الفَيلَسوفُ بَعدَ اِضطِرابِ إِنَّ ذاكَ السُكونَ فَصلُ الخِطابِ لَقِيَ اللَهَ رَبَّهُ فَاِترُكوا المَر ءَ لِدَيّانِهِ فَسيحِ الرِحابِ…