إن يخدم القلم السيف الذي خضعت

التفعيلة : البحر البسيط

إن يخدم القلمَ السيفُ الذي خضعتْ

له الرقابُ ودانت خوفه الأممُ

فالموتُ والموتُ لا شيءٌ يغالبُهُ

ما زال يتبع ما يجري به القلمُ

كذا قضى الله للأقامِ مذ بُريتْ

أن السيوفَ لها مذ أُرهفَتْ خدمُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

كبرت فغيرك الغر الغلام

المنشور التالي

أبا العباسِ عمرت

اقرأ أيضاً

نكسة

خفقت يا قلبُ ! ماذا ؟ أنكسة من جديــد ؟ توثب الحب هـذا بعد الهدوء المديـد وبعد فك…