إن يخدم القلمَ السيفُ الذي خضعتْ
له الرقابُ ودانت خوفه الأممُ
فالموتُ والموتُ لا شيءٌ يغالبُهُ
ما زال يتبع ما يجري به القلمُ
كذا قضى الله للأقامِ مذ بُريتْ
أن السيوفَ لها مذ أُرهفَتْ خدمُ
إن يخدم القلمَ السيفُ الذي خضعتْ
له الرقابُ ودانت خوفه الأممُ
فالموتُ والموتُ لا شيءٌ يغالبُهُ
ما زال يتبع ما يجري به القلمُ
كذا قضى الله للأقامِ مذ بُريتْ
أن السيوفَ لها مذ أُرهفَتْ خدمُ