ذُبتُ حَتّى لَو انَّني كُنتُ سِراً
لَم يَبُح بي مُضَيِّعُ الأَسرارِ
التفعيلة : البحر الخفيف
ذبت حتى لو انني كنت سرا
ذُبتُ حَتّى لَو انَّني كُنتُ سِراً
لَم يَبُح بي مُضَيِّعُ الأَسرارِ
اقرأ أيضاً
متى يشتفي هذا الفؤاد المتيم
متى يَشْتَفي هذا الفؤاد المتَيَّمُ ويقضي لباناتِ الهوى فيك مُغْرَمُ أبيتُ أُداري الوجد فيك صبابة وأسهر ليلي والخليُّون…
تقنع من الدنيا بلمح فإنها
تَقَنَّع مِنَ الدُنيا بِلَمحٍ فَإِنَّها لَدى كُلِّ زَوجٍ حائِضٌ ما لَها طُهرُ مَتى ما تُطَلِّق تُعطِ مَهراً وَإِن…
بقائي الطويل وغي البسيط
بَقائِيَ الطَويلُ وَغِيِّ البَسيطُ وَأَصبَحتُ مُضطَرِباً كَالرَجَزِ وَلي نَفَسٌ لَم يَزَل دائِباً يُنَجِّزُ وَقتِيَ حَتّى نَجَز فَإِثنِ عَلى…
أقبلت تنثني بأعدل قامه
أقبلت تنثني بأعدل قامه فأهاجت من الفؤاد غرامه وتجلت لصبها ثم أجلت ذا ابتسامٍ أفدي بروحي التثامه وارتني…
ما أسلم المسلمون شرهم
ما أَسلَمَ المُسلِمونَ شَرَّهُمُ وَلا يَهودٌ لِتَوبَةٍ هادوا وَلا النَصارى لِدينِهِم نَصَروا وَكُلُّهُم لي بِذاكَ أَشهادُ
كم مذنب قد ضافني
كَم مُذنِبٍ قد ضافَني فَقريْتُهُ صَفْحاً وغُفْرا كم حاسِدٍ صابَرْتُهُ فقتَلْتُهُ بالصَّبرِ صَبْرا
كبر الأسير
تتموَّج الذكرى, وبياراتُ أهلي خلف نافذة القطارْ وتغوص , تحت الرمل والباردود , دارْ كل النوافذ أُشرعت في…
افعلوا ما ترغبون
افعلوا ما ترغبونْ . باركُوا ما يفعلُ الأعداءُ فينا واسلُكوا أيَّ مسارٍ يطلُبونْ . ليس في الأمر خطايا…