أذل لآل ليلى في هواها

التفعيلة : البحر الوافر

أُذَلُّ لِآلِ لَيلى في هَواها

وَأَقبَلُ لِلأَكابِرِ وَالصِغارِ

إِذا قَلَّ العَزاءُ فَما اِحتِيالي

مُحِبٌّ قَد حَشا الأَحشاءَ نارِ

فَلا وَصلٌ يُبَرِّدُ نارَ قَلبي

وَلا صَبرٌ وَمَن يَجِدِ اِصطِبارِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لعمري للبيت الذي أزوره

المنشور التالي

شكوت إلى رفيقي الذي بي

اقرأ أيضاً

منحتك الود مني

مَنَحْتُكَ الْوُدَّ مِنِّي فَجازِ بِالُودِّ مِنْكا لَوْ كانَ قَلْبِي مُطِيعاً طَمِعْتُ في الصَّبْرِ عَنْكا لكِنَّهُ فِيكَ عاصٍ يَكُفُّ…

سبقت ففز بعظيم الخطر

سَبَقتَ فَفُز بِعَظيمِ الخَطَر وَدَع لِعِداكَ المُنى وَالخَطَر فَدَتكَ مُلوكٌ عَلَت بِالجُدودِ وَأَعلاكَ مَجدُكَ لَمّا ظَهَر وَأَينَ المُنيفُ…