أَلَم يُسلِني نَأيُ المَزارِ صَبابَتي
إِلى أُمِّ عَبدِ اللَهِ وَالنَأيُ قَد يُسلي
مِنَ المُرعِداتِ الطَرفِ تَنفُذُ عَينُها
إِلى نَحوِ حَيزومِ المُجَرِّبِ ذي العَقلِ
فَلا هِيَ لانَت بَعضَ لينٍ يُصيرُها
إِلَينا وَلا أَبدَت لَنا جانِبَ البُخلِ
أَلَم يُسلِني نَأيُ المَزارِ صَبابَتي
إِلى أُمِّ عَبدِ اللَهِ وَالنَأيُ قَد يُسلي
مِنَ المُرعِداتِ الطَرفِ تَنفُذُ عَينُها
إِلى نَحوِ حَيزومِ المُجَرِّبِ ذي العَقلِ
فَلا هِيَ لانَت بَعضَ لينٍ يُصيرُها
إِلَينا وَلا أَبدَت لَنا جانِبَ البُخلِ