كيف حال قلبك؟

التفعيلة : حديث

في أسوأ أيام حياتي
حين كنتُ أنامُ على مقعدٍ في حديقة
أو في السجن
أو أعيشُ مع العاهرات،
كنتُ دائماً راضياً ومقتنعاً بذلك.

لا أسمّيهِ سعادةً
بلْ أكثر ..
إنهُ نوعٌ من التوازن الداخلي
يجعلُني راضياً مهما حدث،
وقد ساعدني كثيراً
كعاملٍ مُـتـعَـبٍ في المصانع
وكعاشقٍ فاشلٍ مع النساء.


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ها أنذا

المنشور التالي

ليلة عظيمة في المدينة

اقرأ أيضاً

إنما الحيزبون والدردبيس

إِنَّما الحَيزَبونُ وَالدَردَبيسُ وَالطَخا وَالنُقاخُ وَالعَطلَبيسُ وَالسَبنَتى وَالحَقصُ وَالهِيَقُ وَالهِجرِسُ وَالطِرقَسانُ وَالعَسطوسُ لُغَةٌ تَنفُرُ المَسامِعُ مِنها حينَ تُروى…