عجبا عجبت لغفلة الباقينا

التفعيلة : البحر الكامل

عَجَباً عَجِبتُ لِغَفلَةِ الباقينا

إِذ لَيسَ يَعتَبِرونَ بِالماضينا

ما زِلتَ وَيحَكَ يا اِبنَ آدَمَ دائِباً

في هَدمِ عُمرِكَ مِنذُ كُنتَ جَنينا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا للمنايا ويا للبين والحين

المنشور التالي

تزود من الدنيا مسرا ومعلنا

اقرأ أيضاً

الحلاج

عَنْزَةٌ تَتَعَثَّرُ بَيْنَ الخرائبْ تَجُوزُ مِنَ المتحفِ الوَطَنِيِّ إلى المَكْتَبَةْ وَتَبْحَثُ عَنْ مُصْحَفٍ أعَجَزَ النَّارَ أَنْ تَنْهَبَهْ فَلَمَّا…

قال لمن يحلقه

قال لِمَن يَحلِقهُ وَشعرُهُ مُختَلِطُ بِاللَهِ قُل ما لَونُهُ أَأَسوَدٌ أَم أَشمَطُ فَقالَ رِفقاً يا فَتى بَينَ يَدَيكَ…

ومكاشح نهنهته عن غاية

وَمُكاشِحٍ نَهْنَهْتُهُ عَنْ غايَةٍ زَأَرَ الأُسودُ الغُلْبُ دونَ عَرينِها إِنّا مُعاوِيُّونَ نَبْسُطُ أَيْدِياً في المَكْرُماتِ شِمالُها كَيَمينِها مِنْ…