أف للدنيا فليست لي بدار

التفعيلة : بحر الرمل

أُفِّ لِلدُنيا فَلَيسَت لَي بِدار

إِنَّما الراحَةُ في دارِ القَرار

أَبَتِ الساعاتُ إِلّا سُرعَةً

في بِلى جِسمي بِلَيلٍ وَنَهار

إِنَّما الدُنيا غُرورٌ كُلُّها

مِثلُ لَمعِ الآلِ في الأَرضِ القِفار

يا عِبادَ اللَهِ كُلٌّ زائِلٌ

نَحنُ نَصبٌ لِلمَقاديرِ الجَوار


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إن دارا نحن فيها لدار

المنشور التالي

لا يأمن الدهر إلا الخائن البطر

اقرأ أيضاً

ظفر الطالبون واتصل الوصل

ظَفِرَ الطَّالِبُونَ وَاتَّصَلَ الوصلُ وَفَازَ الأَحبَابُ بالأحبَابِ وَبَقينا مُذّبذبينَ حَيَارى بَينَ حَدِّ الوصولِ والاجتنابِ نَرتجي القُربَ بالعبادِ وهذا…