لّما أتاني كِتابٌ مِنكَ مُبتَسمٌ
عن كُلِّ بِرّ وفَضلٍ غَيرِ مَحدودِ
حكَتْ معانِيهِ في أثناءِ أسطُرِهِ
آثارَكَ البِيضَ في أحوالِيَ السُّودِ
لّما أتاني كِتابٌ مِنكَ مُبتَسمٌ
عن كُلِّ بِرّ وفَضلٍ غَيرِ مَحدودِ
حكَتْ معانِيهِ في أثناءِ أسطُرِهِ
آثارَكَ البِيضَ في أحوالِيَ السُّودِ