هل للفصاحة والسماحة

التفعيلة : البحر الكامل

هَل لِلفَصاحَةِ وَالسَما

حَةِ وَالعُلى عَنّي مَحيدُ

إِذ أَنتَ سَيِّدي الَّذي

رَبَّيتَني وَأَبي سَعيدُ

في كُلِّ يَومٍ أَستَفي

دُ مِنَ العَلاءِ وَأَستَزيدُ

وَيَزيدُ فِيَّ إِذا رَأَي

تُكَ في النَدى خُلُقٌ جَديدُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

قولا لهذا السيد الماجد

المنشور التالي

إني منعت من المسير إليكم

اقرأ أيضاً

أحبك ..!!

وَطَـني ضِقْتَ على ملامحـي فَصِـرتَ في قلـبي. وكُنتَ لي عُقـوبةً وإنّني لم أقترِفْ سِـواكَ من ذَنبِ ! لَعَنْـتني…