وشادن في المجون دلاني

التفعيلة : البحر المنسرح

وَشادِنٍ في المُجونِ دَلّاني

أَنسَكَ ما كُنتُ بَينَ خِلّاني

قُلتُ لَهُ وَالأَكُفُّ تَأخُذُني

بِأَيِّ وَجهٍ تُراكَ تَلقاني

فَأَنتَ أَوقَعتَني مُخادَعَةً

في عَمَلٍ لا أَراهُ مِن شاني

فَقالَ لي ضاحِكاً يُمازِحُني

هَذا جَزاءُ اللوطِيِّ وَالزاني


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ألا قولا لحمدان

المنشور التالي

لله طيف سرى فأرقني

اقرأ أيضاً

في أي حين رأيت مولاتي

في أَيِّ حينٍ رَأَيتُ مَولاتي في خَيرِ حينٍ وَخَيرِ ميقاتِ تُقبِلُ مَحفوفَةً مَحاسِنُها بِأَعيُنِ الناسِ وَالإِشاراتِ تَلحَظُني وَالعُيونُ…