حَبيبي ظَلومٌ عَلَيَّ ضَنينُ
بِرَبّي عَلى ظُلمِهِ أَستَعينُ
يَعِزُّ عَلَيَّ وَلَكِنَّني
بِحَمدِ إِلَهي عَلَيهِ أَهونُ
فَيا لَيتَ شِعري أَمِن صَخرَةٍ
فُؤادُكَ هَذا الَّذي لا يَلينُ
يَقولُ إِذا ما اِشتَكَيتُ الهَوى
كَما يَشتَكي البائِسُ المُستَكينُ
أَفي النَومِ أَبصَرتَ ذا كُلَّهُ
فَخَيراً رَأَيتَ وَخَيراً يَكونُ