رَأَيتُ العَيشَ ما كُنتُ
بِهِ المَغبوطَ في الناسِ
وَعَيشٍ ما بِهِ عِندي
وَلا عِندَكَ مِن باسِ
مُعاطاتُكَ مَن أَحبَب
تَ فَوقَ الوَردِ وَالآسِ
مِنَ الراحِ وَإِقرانُ
كَ مِنهُ الراسُ بِالراسِ
وَإِنباهُكَهُ في سا
دَةٍ مِن خَيرِ جُلّاسي
يُحاكي خَبَلَ المَأمو
مِ قَد شَطَّ عَنِ الآسي
فَيَحسو ما يُبَقّيهِ
مِنَ الفَضلَةِ في الكاسِ