يا عمرو ما هذا الغلام الذي

التفعيلة : البحر السريع

يا عَمروُ ما هَذا الغُلامُ الَّذي

مَرَّ بِنا في الحَيِّ مُستَنّا

أَفازِعٌ مِن وَصلِ شُطّارِكُم

فَرُبَّما قَد شُغِلوا عَنّا

بِاللَهِ أَسقِطني عَلى أَمرِهِ

فَإِنَّ بَعضَ الناسِ قَد جُنّا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا قمرا في السماء مسكنه

المنشور التالي

لله طيف سرى فأرقني

اقرأ أيضاً

يا عين جودي بالدموع

يا عَينِ جودي بِالدُموعِ المُستَهِلّاتِ السَوافِح فَيضاً كَما فاضَت غُروبُ المُترَعاتِ مِنَ النَواضِح وَاِبكي لِصَخرٍ إِذ ثَوى بَينَ…

اليوم نسود بوادينا

اليَومَ نَسودُ بِوادينا وَنُعيدُ مَحاسِنَ ماضينا وَيُشيدُ العِزَّ بِأَيدينا وَطَنٌ نَفديهِ وَيَفدينا وَطَنٌ بِالحَقِّ نُؤَيِّدُهُ وَبِعَينِ اللَهِ نُشَيِّدُهُ…

صداع مزمن

اليوميات (35) تظل بكارة الأنثى بهذا الشرق عقدتنا وهاجسنا فعند جدارها الموهوم قدمنا ذبائحنا .. وأولمنا ولائمنا ..…