كَيفَ خَطا النَتنُ إِلى مِنخَري
وَدونَهُ راحٌ وَرَيحانُ
أَظُنُّ كِرياساً طَما قُربَنا
أَو ذَكَرَ اليُؤيُؤَ إِنسانُ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
أيا ويح نفسي وويل أمها
أيا ويحَ نفسي وويلَ أُمِّها لما لقيَتْ من جوَى همَّها فديتُ التي قَتلتْ مُهْجتي ولم تَتَّقِ اللّهَ في…
ماذا عليه إذا عصاه لسانه
ماذا عليه إذا عصاه لسانُه الدمعُ أفصَحَ حين عيَّ بيانُه هذي الدموعُ قصيدةٌ جادتْ بها للباذلين دماءَهم أجفانه…
يا عقب لا عقب لي في البيت أسمعه
يا عُقبَ لا عُقبَ لي في البَيتِ أَسمَعُهُ مَن لِلأَرامِلِ وَالأَضيافِ وَالجارِ أَم مَن لِبابٍ إِذا ما اِشتَدَّ…
سل ربة الخال إذ تخلو بها مددا
سَل رَبّة الخال إِذ تَخلو بِها مددا بسرّها الماء مِن أَعطافِها جَمدا أَما تَرى النار فَوقَ الثَلج قَد…
للمقت سطران في خديه من شعر
لِلمُقتِ سَطرانِ في خَدَّيهِ مِن شَعَرٍ عُنوانُ ما غابَ عَن عَينَيكَ في بَدَنِه كَأَنَّهُ قَمَرٌ وَلّى المِحاقُ بِهِ…
بنيسابور سادات كرام
بِنَيْسابورَ ساداتٌ كِرامٌ ترى أحلامَهُمْ أحلامَ عادِ إذا بدءُوا بخيرٍ تَّمموهُ وعادُوا بعدَهْ أحلى معَادِ
لقد طالت شهور الصيف حتى
لَقَد طالَت شُهُورُ الصَيفِ حَتّى بَرِمتُ بِحرِّ تَمّوزٍ وَآبِ وَيُعجِبُني الخَريفُ وَإِنّ قَلبي لحرِّ زَمانِ آبٍ جَدّ آبي
فمن يك سائلا عني فإني
فَمَن يَكُ سائِلاً عَنّي فَإِنّي وَجِروَةَ لا تَرودُ وَلا تُعارُ مُقَرَّبَةَ الشِتاءِ وَلا تَراه وَراءَ الحَيِّ يَتبَعُها المِهارُ…