إن علما تعبت فيه زماني

التفعيلة : البحر الخفيف

إِنَّ عِلماً تَعبتُ فيهِ زَماني

باذِلاً فيهِ طارِفي وَتِلادي

لَجَديرٌ بِأن يَكونَ عَزيزاً

وَمَصوناً إِلا عَلى الأَجوادِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وقابلني في الدرس أبيض ناعم

المنشور التالي

يا منضي الطرف في ميدان لذته

اقرأ أيضاً

طفولة

اللوحة العاشرة … ما الذي أبكاكَ في هذا المساءْ خشبُ السقفِ أم الألواحُ أم أنَّ البكاءْ دائماً يأتيكَ…