وذي شماطيط خافي الحسن ظاهره

التفعيلة : البحر البسيط

وذي شَماطيط خافي الحُسنِ ظاهِرُهُ

فَكُلُّ قَلبٍ بِذاكَ الحُسنِ مَشغُوفُ

كَأَنَّهُ قمرٌ قَد حَفَّهُ قِطعٌ

مِن الغَمامِ فَمَستورٌ وَمَكشُوفُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لما رأتني مقبلا حدرت على

المنشور التالي

لأكل الشعير واقتناء المعارف

اقرأ أيضاً

وقهوة يترامى

وَقَهْوَةٍ يَتَرامى شَعاعُها بِلَهِيبِ جَعَلْتُها حَظًّ نَفْسِي عِشْقاً لهَا وَنَصِيبِي بِيَوْمٍ سَعْدٍ مُصَفَّى مِنَ الزَّمانِ المَشُوبِ فَسَقِّنِي تِذْكاراً…