لَقَد كَمُلَت مَحاسنُها
فَما يَبدو بِها نَقصُ
قَضيبٌ فَوقَهُ قَمَرٌ
وَلَكن تَحتَهُ دِعصُ
غَدا حسنُ الوَرى جِنساً
وَمالِكَتي لَهُ شَخصُ
حَرَصتُ عَلى تَحيتِها
ولَيسَ بِنافِعٍ حِرصُ
فَما حَيَّت وَلَكن قَد
أَشارَ بنانُها الرَخصُ
وَأَوَّلتُ السُلُو لَها
وَحُبّي ظاهِرٌ نَصُّ