أسباب النزول
قال لنا أعمى العميان:
تسعة أعشار الايمان
في طاعة السلطان
حتى لو صلى سكران
حتى لو ركب الغلمان
حتى لو أجرم أو خان
حتى لو باع الاوطان
أنا حيران!
فإذا كان
فرعون حبيب الرحمن
والجنة في يد هامان
والايمان من الشيطان
فلماذا نزل القرأن؟!
الذي يهدينا مسواكاً
نمحو فيه من الاذهان
بدعو معجون الاسنان
أم ليفصل (( دشداشات ))
تشبه أنصاف القمصان
ألذلك قد أنزل القمصان
ألذلك قد انزل ؟ كلا
كا أحسبة قد أنزل إله
ليحرم شرب الدخان
اقرأ أيضاً
تضاحكت أن رأت شيباً تفرعني
تَضاحَكَت أَن رَأَت شَيباً تَفَرَّعَني كَأَنَّها أَبصَرَت بَعضَ الأَعاجيبِ مِن نِسوَةٍ لِبَني لَيثٍ وَجيرَتِهِم بَرَحنَ بِالعَينِ مِن حُسنٍ…
وستة أصناف حملهن بأرجل
وستة أصناف حملهن بأرجل لأن طوال السبق بالحمل أجدر فأولها العناز يتلوه مرزم وكركي وغرنوق وصوغ وشبطر
ليهنك شبل جاء من أسد ورد
لِيَهنِكَ شِبلٌ جاءَ مِن أَسَدٍ وَردِ سَيُهدَى إِلى طُرقِ المَكارِمِ وَالمَجدِ أَقولُ وَقَد وافى البَشيرُ بِذِكرِهِ عَلى الطائِرِ…
يا سيف دولة دين الله دم أبدا
يا سيف دولةِ دين اللَه دُم أبدا وعش برغم الأعادي عيشةً رغدا هل أذهَلَ الناسَ إلا خيمةٌ سقَطَت…
أي رأي وأي عقل صحيح
أَيُّ رَأيٍ وَأَيُّ عَقلٍ صَحيحِ لَم يُخَوِّفكَ سانِحي وَبَريحي كَذَبَت نَفسُكَ الَّتي حَدَّثَت أَن نِيَ أُنمي رَمِيَّتي وَجَريحي…
شديد البعد من شرب الشمول
شَديدُ البُعدِ مِن شُربِ الشُمولِ تُرُنجُ الهِندِ أَو طَلعُ النَخيلِ وَلَكِن كُلُّ شَيءٍ فيهِ طيبٌ لَدَيكَ مِنَ الدَقيقِ…
عذيري من تلك الوجوه التي غدت
عذيريّ من تلك الوجوه التي غدت مناظرها للناظرين معاركا عذيريّ من تلك الجسوم التي غدت سبائك تفنى الناس…
لا دليل إلا عليه علامة
لا دَليلٌ إِلّا عَلَيهِ عَلامَةٌ لا بَخيلٌ إِلّا إِلَيهِ مَلامَه وَلِدينِ الإِسلامِ عِندَ رِجالٍ ظَلَموهُ إِفكاً وَإِفكاً ظُلامَه…