– أيقظوني عندما يمتلك الشعب زمامه.
عندما ينبسط العدل بلا حدٍ أمامه.
عندما ينطق بالحق ولا يخشى الملامة.
عندما لا يستحي من لبس ثوب
الإستقامة
ويرى كل كنوز الأرض
لا تعدل في الميزان مثقال كرامة.
– سوف تستيقظ.. لكنْ
ما الذي يدعوك للنوم
إلى يوم القيامة؟!
اقرأ أيضاً
ما إن رأيت خنازيرا معزية
ما إِن رَأَيتُ خِنازيراً مُعَزِّيَةً إِلّا ذَكَرتَ بِها ناساً بِحُلوانِ قَومٌ إِذا حَلَّ ضَيفُ بَينَ أَظهُرِهِم لَم يَنزِلوهُ…
كيف به والزمان يهرب به
كَيفَ بِهِ وَالزَمانُ يَهرُبُ بِه ماضي شَبابٍ أَغذَذتَ في طَلَبِه مُقتَرِبُ العَهدِ إِن أَرُمهُ أَجِد مَسافَةَ النَجمِ دونَ…
الحمد لله الجميل المفضل
الحَمدُ لِلّهِ الجَميلِ المُفضلِ المُسبِغِ المُولي العَطاءِ المُجزِلِ شُكراً عَلى تَمكينِهِ لِرَسولِهِ بِالنَّصرِ مِنهُ عَلى البُغاةِ الجُهَّلِ كَم…
سيشكر رب الناس ما قد فعلته
سيشكر ربُّ الناس ما قد فعلتَهُ بنا بادئاً والربُّ للبرّ أشكرُ فلا تُولني البتراءَ منك فإنما وليُّ اليد…
زجرت مرور طيركم بسعد
زَجَرتُ مُرورَ طَيرِكُم بِسَعدٍ فَهَلّا قَد زَجَرتَ بِذاكَ طَيري وَما خَيَّرتَ أَينَ حَلَلتَ إِلّا وَصَلتُ إِلَيكَ إِدلاجي بِسَيري…
خاف من الأرض أن تميد به
خافَ مِنَ الأَرضِ أَن تَميدَ بِهِ فَأَوسَعَ الناسَ كُلَّهُم ثِقلا أَشرَقُ بِالكَأسِ حينَ أَنظُرُهُ وَلَو شَرِبتُ الزُلالَ وَالعَسَلا
أتعرف رسما بين رهمان فالرقم
أَتَعرِفُ رَسماً بَينَ رَهمانَ فَالرَقَم إِلى ذي مَراهيطٍ كَما خُطَّ بِالقَلَمِ عَفَتهُ رِياحُ الصَيفِ بَعدي بِمورِها وَأَندِيَةُ الجَوزاءِ…
الخطايا في جوفهن أذاها
الخطايا في جوفهن أذاها هي سم إلى الجوانح يسرى إن جهلتم أخطارها فإنّى بالخطايا من ضرهن عليم قد…