كَأَنَّ مَن لامَني لأَصرِمَها
كانُوا عَلَينا بِلَومِهِم شَفَعُوا
التفعيلة : البحر المنسرح
كأن من لامني لأصرمها
كَأَنَّ مَن لامَني لأَصرِمَها
كانُوا عَلَينا بِلَومِهِم شَفَعُوا
اقرأ أيضاً
مديحك من تطالبه برفد
مديحُكَ مَنْ تطالبُهُ برفْدٍ هجاءٌ منكَ فيه بلا كلامِ لأنَّك لم تثقْ منه بِمَجْدٍ فتقنَعَ باللِّقاءِ وبالسلام
خبز إسماعيل كالوشي
خُبزُ إِسماعيلَ كَالوَش يِ إِذا ما اِنشَقَّ يُرفا عَجَباً مِن أَثَرِ الصَن عَةِ فيهِ كَيفَ يَخفى إِنَّ رَفّاءَكَ…
وما ذاك إلا أنني واثق بما
وَما ذاكَ إِلّا أَنَّني واثِقٌ بِما لَدَيكَ وَأَنّي عالِمٌ بِوَفائِكا كَأَنَّكَ في صَدري إِذا جِئتَ زائِراً تُقَدِّرُ فيهِ…
أحبك يا ليلى محبة عاشق
أُحِبُّكِ يا لَيلى مَحَبَّةَ عاشِقٍ عَلَيهِ جَميعُ المُصعِباتِ تَهونُ أُحِبُّكِ حُبّاً لَو تُحِبّينَ مِثلَه أَصابَكِ مِن وَجدٍ عَلَيَّ…
ألم تسأل الأطلال والمتربعا
أَلَم تَسأَلِ الأَطلالَ وَالمُتَرَبَّعا بِبَطنِ حُلَيّاتٍ دَوارِسَ بَلقَعا إِلى الشَريِ مِن وادي المُغَمَّسِ بُدِّلَت مَعالِمُهُ وَبلاً وَنَكباءَ زَعزَعا…
وهيفاء إن قامت فعاذت بخصرها
وَهَيفاءَ إِن قامَت فَعاذَت بِخَصرِها مِنَ الرِّدفِ قالَ المِرطُ لَيسَ يُعيذُ رَمَتْ صاحِبي يَومَ النَّقا بِكُلَيمَةٍ فَمادَ كَما…
لو كان للدار نطق سبحت عجبا
لو كانَ للدَّارِ نُطقٌ سَبَّحَتْ عَجَبا أو راحةٌ صَفَّقتْ من بَهجةٍ طَرَبا قد زارها اليومَ مَن عزَّت بزَوْرتِهِ…
سائلوه متى يفيق الذي جن
سائلوهُ متى يفيقُ الذي جنَّ وهلْ أصبحت تباعُ العقولُ واذكروا أني سلوتُ عن السل وانِ فالصبرُ في الهوى…