هذيان صمت

التفعيلة : حديث

نعم ، رقصتْ حروفكِ في مدَاري

وجَاءَتني نهَاراً في النَّهارِ

كذلكَ تنْشُرُ الكلِماتُ نوراً

إذا مُزِجَتْ بأحلامٍ كِبارِ

لقَدْ علَّمتُ صمْتي كيْفَ يهْذي

بأشواقي ويحفظ لي وقاري


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

حينما يصبح البارود طيبا

المنشور التالي

الإبحار

اقرأ أيضاً

في الانتظار

في الانتظار، يُصيبُني هوس برصد الاحتمالات الكثيرة: ُربَّما نَسِيَتْ حقيبتها الصغيرة في القطار، فضاع عنواني وضاع الهاتف المحمول،…