جَزى اللَهُ خَيراً وَالجَزاءُ بِكَفِّهِ
بَنى السَمطِ أَخدانَ السَماحَةِ وَالمَجدِ
هُمُ جَبَروني وَالمَهامِهُ بَينَنا
كَما اِرفَضَّ غَيثٌ مِن تِهامَةَ في نَجدِ
التفعيلة : البحر الطويل
اقرأ أيضاً
حتى أنت
وتبقى تناشدني كي أبوح لماذا بعينيّ يغفو الوجود وذاك الشرود تراه ارتعاشة حبّ كبير؟ وينتحر اللحن في أضلعي…
كسر الحب نشاطي
كَسَرَ الحِبُّ نَشاطي وَلَقَد كُنتُ نَشيطا جاءَني عَنهُ كَلامٌ زادَني فيهِ قُنوطا واضَياعاهُ أَمِثلي يُرتَجى مِنهُ خَليطا قُلتَ…
يا أيها الملك الذي راحاته
يا أَيُّها المَلِكُ الَّذي راحاتُهُ قامَت مَقامَ الغَيثِ في أَزمانِهِ يا قِبلَةَ القُصّادِ يا تاجَ العُل يا بَدرَ…
أرى مستقبل الأيام أولى
أرى مستقبل الأيام أولى بمَطْمَح من يحاول أن يسودا فما بلغ المقاصد غيرُ ساع يردّد في غدٍ نظراً…
نزل الظلام فلات حين مقامي
نزل الظلامُ فلات حين مقامي لم يبقِ غيرَ مدامعي وسلامي هبط العقابُ على الديار فلفّني في جنحه وأظلني…
أظن عيينة إذ زارها
أَظَنَّ عُيَينَةُ إِذ زارَها بِأَن سَوفَ يَهدِمُ فيها قُصورا وَمَنَّيتَ جَمعَكَ ما لَم يَكُن فَقُلتَ سَنَغنَمُ شَيئاً كَثيرا…
وظبي من بني الكتاب يسبي
وَظَبْيٍ مِنْ بَني الْكُتَّابِ يَسْبي قُلُوبَ العاشِقينَ بِمُقْلَتَيْهِ رَفَعْتُ الَيْهِ أَسْتَقْضي رِضاهُ وَأَسْأَلُهُ خَلاصاً مِنْ يَدَيْهِ فَوَقَّعَ قَدْ…
جئتك بالداهية العنقسِ
جئتكَ بالداهيةِ العَنَقسِ خدها فما الرايصُ كالمفنس مجّةُ نفس خرجت من نفس من فيشةٍ ليست كفَيش الأُنس لو…