متعت منك بغير الهجر والغضب

التفعيلة : البحر البسيط

مُتِّعتُ مِنكِ بِغَيرِ الهَجرِ وَالغَضَبِ

اليَومَ أَوَّلُ يَومٍ كانَ في رَجَبِ

فَهَب عِقابي لِهَذا اليَومِ مُحتَسِباً

لِلأَجرِ فيهِ فَهَذا أَعظَمُ السَبَبِ

ما زُرتُ أَهلَكِ أَستَشفي بِرُؤيَتِهِم

إِلّا اِنقَلَبتُ وَقَلبي غَيرُ مُنقَلِبِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أين تلك الأيمان يا كذاب

المنشور التالي

ألا أسعديني بالدموع السواكب

اقرأ أيضاً

آحاد

آحاد * واحِـدٌ يَسـتُرُ فَكّيـهِ .. لماذا؟ – خَجِـلٌ أو خائِفٌ مِن كَشـْفِ بلـواهُ أمـامَ الآخريـنْ . هُـوَ…

يا ابن الخلائف من ذؤابة هاشم

يَا ابْنَ الخَلائِفِ مِنْ ذُؤَابَةِ هَاشِمٍ فِي ذِرْوَةِ الحَسَبِ الْمُنِيْفِ الشَّاهِقِ وَالْمَاجِدِ ابْنِ المَاجِدِ النَّدْبِ الَّذِي فَاتَتْ مَنَاقِبُهُ…

التهمة

كُنْتُ أسيرُ مُفْـرَدَاً أحمِـلُ أفكـاري معـي وَمَنطِقي وَمَسْمَعي فازدَحَمَـتْ مِن حَوْليَ الوجـوه قالَ لَهمْ زَعيمُهمْ : خُـذوه سألتُهُـمْ…