كأن حجاج مقلتها قليب

التفعيلة : البحر الوافر

كَأَنَّ حِجاجَ مُقلَتِها قَليبٌ

مِنَ السَقبَينِ يُخلِفُ مُستَقاها

وَتَرقُبُهُ بعامِلَةٍ قَذُوفٍ

سَرِيعٍ طَرفُها قَلِقٍ قَذاها

أَلا أَبلِغ بَني شَيبان عَني

فَقَد حَلَبَت صُرامُ لَكُم صَراها

دَعاها صَوتُ قُرَّة مِن سُواجٍ

فَجَنبَي طِخفَةٍ فَإِلى لِواها


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

هوي السيد من شؤبوب غيث

المنشور التالي

فمن يك سائلا عني فإني

اقرأ أيضاً

جدلية

كانَ جاري مُلْحـداً لكنَّـهُ يُؤمِنُ جداً بأبي ذَرِّ الغِفـاري ويرى أنَّ الغِـفاري ” بـروليتـاري ” ! رائدٌ للاشتراكيَّةِ…