شعر من محض وده

التفعيلة : البحر الخفيف

شِعرُ مَن مَحضُ وُدّه

لَكَ في عِلمِ طَيرهِ

فَهيَ مَهما زَجَرتَها

لَم تُخَبِّر بِغَيرهِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

الريل وحمد

المنشور التالي

يا خبر من يلحظه ناظري

اقرأ أيضاً

وأنمر الجلدة صيرته

وَأَنمَرِ الجِلدَةِ صَيَّرتُهُ في الناسِ زاغاً أَو شِقِرّاقا إِذا رَآني صَدَّني جانِباً كَأَنَّما جُرِّعَ غَسّاقا وَالمَوتُ لا يُخبِرُ…