أَبا هاشِمٍ هَضَّمتَني الشِفارُ
فَلِلَّهِ صَبري لِذاكَ الأوارْ
ذَكَرتُ شُخَيصَكَ ما بَينَها
فَلَم يَدعُني حُبه للفرارْ
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
رماك بشوق فالمدامع ذرف
رَماكَ بشَوْقٍ فالمَدامِعُ ذُرَّفُ حَنينُ المَطايا أو حَمائِمُ هُتَّفُ أجَلْ عاوَدَ القَلْبَ المُعَنّى خَبالُهُ عشيّةَ صَحْبي عنْدَ يَبْرينَ…
أترى الزمان يعيد لي أيامي
أَتُرى الزَمانُ يُعيدُ لي أَيّامي بَينَ القُصورِ البيضِ وَالآطامِ إِذ لا الوِصالُ بِخُلسَةٍ فيهِم وَلا فَرطُ اللِقاءِ لَدَيهِمُ…
انظر إلي ففي كل غريبة
انظرْ إليّ ففيّ كلُّ غريبةٍ وعجيبةٍ نُتِجت عن الصُّنّاع فلئنْ عجبتَ من اجتماع فضائلي لما جمعتُ الحسنَ بالإجماع…
الأرض قد لبست رداء أخضرا
الأَرضُ قَد لَبِسَت رِداءً أَخضَرا وَالطَلُّ يَنثُرُ في رُباها جَوهَرا هاجَت فَخِلتُ الزَهرَ كافوراً بِها وَحَسِبتُ فيها التُربَ…
هذا ضريح تقي كان ذا عمل
هذا ضريح تقي كان ذا عملٍ يرضي البرية من راءٍ ومستمعِ من آل حوى حوىً من عهد صبوته…
ألا من مبلغ عني سلامي
ألا مَنْ مبلغٌ عنّي سلامي رئيساً في العراق على النّظام تحية مخلصٍ بالوُدّ يُبدي صبابةَ ذي فؤاد مستهام…
وسرك ما كان في واحدٍ
وَسِرُّكَ ما كانَ في واحِدٍ وَسِرُّ الثَلاثَةِ غَيرُ الخَفي
وذي دلال شجاني خاله وسبا
وذي دلال شجاني خاله وسبا قلبي بقدٍّ لخوط البان معتدل صممته بظلامٍ مثل طرته فاشرقت وجنتاه موضع القبل