حمت بخفاقة الجناح وقد

التفعيلة : البحر المنسرح

حُمتَ بِخَفّاقَة الجَناح وَقَد

أَمكَنَ وِردٌ فَلا يَطُل حَومُ

وَسُمتَ في الطيب وَالسُرور فَتى

لَم يُزْرَ يَوما بِطيبه سَومُ

وَها هوَ المَجلِس المُعدُّ لَكُم

فاِدخُل إِلَيهِ وَليَدخُل القَومُ

إِلى كُؤوسٍ لَو شاءَ شارِبُها

يَعومُ فيها لأمكَنَ العَومُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيها الصاحب الذي فارقت عي

المنشور التالي

قراءة في دفتر المطر

اقرأ أيضاً

أجدك إن لمات الخيال

أَجِدَّكِ إِنَّ لَمّاتِ الخَيالِ لَمُذكِرَتي بِساعاتِ الوِصالِ تُؤَرِّقُني إِذا الرُقَباءُ ناموا أَناةُ الخَطوِ فاتِنَةُ الدَلالِ لَها جيدُ الغَزالِ…