كَأَنَّ المُعَلّى وَرَيبَ المَنو
نِ وَالحَدَثانِ بِهِ وَقعُ فاسِ
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
سألت بديع النظم لما تمثلت
سألت بديع النظم لما تمثلت لدى كل حبر من معانيه خرّدُ اتحمد في هذا الزمان مؤدباً فقال نعم…
لا سفر هذا السفر إن صار ملك من
لا سِفرَ هَذا السفر إِن صارَ ملك مَن مَكارمُه أَندى وَأَجدى مِن السُحبِ وَتاهَ عَلى الأَسفارِ زَهواً وَنَخوَةً…
إن كنت صاحب إخوان ومائدة
إِن كُنتَ صاحبَ إِخوانٍ وَمائِدَةٍ فَاِحبُ الطُفَيلِيَّ تَأهيلاً وَتَرحيبا لا تَلقَيَنهُ بِتَعبيسٍ لِتوحِشُهُ فَالزادُ يَفنى وَلا يُبقي الأَصاحيبا…
الله أكبر هذا الريم رومي
اللَهُ أَكبرُ هَذا الريمُ روميُّ أَم أَحورٌ عادَنا مِن عَدن حُورِيُّ مُوَحَّدُ الذاتِ لا تُحصى مَحاسِنُهُ بالطَرفِ مُبتذلٌ…
أما الزمان فأوقات مواصلة
أَمّا الزَمانُ فَأَوقاتٌ مُواصَلَةٌ يا سَعدُ وَيحَكَ هَل أَحسَستَ مَن بُلَعُ أَسرِر جَميلَكَ وَاِفعَل ما هَمَمتَ بِهِ إِنَّ…
بمحمد ووصيه وابنيهما
بمحمدٍ وَوَصِيِّهِ وَاِبنَيهِما وَبِعابِدٍ وَبِباقِرَينِ وَكاظِمِ ثُمَّ الرِضا وَمحمدٍ ثُمَّ اِبنِهِ وَالعَسكَريِّ المُتَّقي وَالقائِمِ أَرجو النَجاةَ من المَواقِفِ…
بلاغة ابن فراس
بلاغة ابن فراسٍ كجسمه من رُهُوصِ يُسيءُ طوراً وطوراً تلقاه لصّ اللصوصِ لا مُخطئاً سرقاتٍ ولا مُصيب فُصوص…
أتيناك زوارا ووفدا وشامة
أَتَيناكَ زُوّاراً وَوَفداً وَشامَةً لَخالَكَ خالِ الصِدقِ مُجدٍ وَنافِعِ إِلى خَيرِ مَسؤولَينِ يُرجى نَداهُما إِذا اِختيرَ بِالأَفواهِ قَبلَ…