مَتى تَلقَ إِبراهيمَ تَعرِف فُضولَهُ
بِنورٍ عَلى خَدَّيهِ أَنجَحَ سائِلُه
تَصَعَّدُ كَفّاهُ عَلى كُلِّ غايَةٍ
مِنَ المَجدِ لا تُندي الصَديقَ غَوائِلُه
بَلِ الجودُ وَالأَفضالُ مِنهُ عَلَيهِمُ
كَغَيثِ رَبيعٍ كَدَّرَ الغَيثَ وابِلُه
مَتى تَلقَ إِبراهيمَ تَعرِف فُضولَهُ
بِنورٍ عَلى خَدَّيهِ أَنجَحَ سائِلُه
تَصَعَّدُ كَفّاهُ عَلى كُلِّ غايَةٍ
مِنَ المَجدِ لا تُندي الصَديقَ غَوائِلُه
بَلِ الجودُ وَالأَفضالُ مِنهُ عَلَيهِمُ
كَغَيثِ رَبيعٍ كَدَّرَ الغَيثَ وابِلُه