فَقُلتُ أَخَلائي هِيَ الشَمسُ ضَوؤُها
قَريبٌ وَلَكِن في تَناوُلَها بُعدُ
التفعيلة : البحر البسيط
فقلت أخلائي هي الشمس ضوؤها
فَقُلتُ أَخَلائي هِيَ الشَمسُ ضَوؤُها
قَريبٌ وَلَكِن في تَناوُلَها بُعدُ
اقرأ أيضاً
رمى الله من ذم العشيرة سادراً
رَمى اللَهُ مِن ذَمَّ العَشيرَةَ سادِراً بِداهِيَةٍ تَبيَضُّ مِنها المَقادِمُ فَدَع عَنكَ لَومي لا تَلُمني فَإِنَّني أَحوطُ حريمي…
بحر من الحسن لا ينجو الغريق
بَحرٌ مِنَ الحُسنِ لا يَنجو الغَريقُ بِهِ إِذا تَلاطَمَ أَعطافٌ بِأَعطافِ ما حَرَّكَتهُ نَسيمُ الرَقصِ مِن مَرَحٍ إِلّا…
ومرقرق الإفرند يمضي في العدا
وَمُرَقرَقِ الإِفرِندِ يَمضي في العِدا أَبَداً فَيَفتُكُ ما أَرادَ وَيَنسُكُ فَكَأَنَّهُ وَالماءُ يَضحَكُ فَوقَهُ جَذلانُ يَبكي لِلسُرورِ وَيَضحَكُ
قل للذي أبدع في الشعر صف
قلْ للَّذي أبدَعَ في الشِّعرِ صِفْ بُستانَنا هَذا ونارَنْجَنا فقالَ لي بُستانُكُمْ جَنَّةٌ ومَنْ جَنى النَّارنْجَ ناراً جَنى
قل لهند وتربها
قُل لِهِندٍ وَتِربِها قَبلَ شَحطِ النَوى غَدا إِن تَجودي فَطالَما بِتُّ لَيلي مُسَهَّدا أَنتِ في وُدِّ بَينِنا خَيرُ…
إن فطرا حيا الخليفة بالنرجس
إن فطراً حيّا الخليفة بالنر جس والعرس حقُّ فطرٍ ظريفِ يلتقي فيه بالسعادة واليم ن شريف البنى وبنت…
خليلي خوضا غمرة الليل إنني
خَليلَيَّ خُوضَا غَمْرَةَ اللَّيلِ إِنَّني لَبِسْتُ الدُّجَى وَالخَيْلُ تَنْضو مِراحَها فَرُبَّ نهارٍ قاتِمٍ كُنْتُ شَمْسَهُ وَكَمْ ليلةٍ لَيْلاءَ…
مجد الشآم أعدته فأعيدا
مجد الشآم أعدته فأعيدا ورددت رونقه القديم جديدا كيف الأصيل من الجلال وفوقه صر أثيل للمفاخر شيدا يتتابع…