تظن خطوب الدهر أني بكرها

التفعيلة : البحر الطويل

تظنُّ خُطوبُ الدهرِ أني بكرِّها

أحاذِرُ حربَ الخطب وهي زبونُ

ولمْ تدْرِ أنَّ الماْءَ تُحميه نارهُ

ويُطْفئهُا بالطَّبعِ وهو سَخينُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وليس اللمى والخال زينة فطرة

المنشور التالي

ومن السعادة للئام ترفعي

اقرأ أيضاً

باكر الصبحة هذا

بَاكِرِ الصُّبْحَةَ هَذَا يَوْمُ عِيْدٍ وَمُدَامِ مَا تَرَى بِاللَّهِ مَا أَحْسَنَ آدَابَ الغَمَامِ بَدَأَ القَطْرُ بِطَلٍّ ثُمَّ ثَنَى…

جمشتني بحاجب

جَمَشَتني بِحاجِبٍ وَأَشارَت بِطَرفِها فَتَأَمَّلتُ وَجهَها فَاِتَّقَتني بِكَفِّها لَيتَ نِصفي عَلى الفِرا شِ لِحافٌ لِنِصفِها فَأَنالُ الَّذي أُري…