فمن كان لي لائما فيهم

التفعيلة : البحر المتقارب

فمنْ كانَ لي لائماً فيهُمُ

فإني أُحِبُّ بَني فاطِمَهْ

بني بنْتِ مَن جاءَ بالبَيِّنا

تِ والدِّين والسُّنَنِ القائمَهْ

أبوهُمْ مُجَلِّي كُروبَ الحُروبِ

وطَيرُ الوَغى بالضُّحى حائمَهْ

يَشُدُّ إذا ذَلَّ فُرْسانُها

ويَحْمي وفُرسانُها خائمَهْ

وتُفْتي بَديهَتُهُ بالصَّوابِ إذا

ضَلَّتِ الأنْفُسُ العالمَهْ

شُموسُ الهُدى ونُجومُ العُلى

إذا دَجَت الفِتْنَةُ القاتمَهْ

وإنِّي لأرْجو بحُبِّ النَّبِّ

وحُبِّهُمُ شَرَفُ الخاتمَهْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا خالد الدولة لا يعطي

المنشور التالي

يا لامحا شبح المسف الأكحل

اقرأ أيضاً

صداع مزمن

اليوميات (35) تظل بكارة الأنثى بهذا الشرق عقدتنا وهاجسنا فعند جدارها الموهوم قدمنا ذبائحنا .. وأولمنا ولائمنا ..…