لعمرك إنني لأحب دارا

التفعيلة : البحر الوافر

لَعَمرُكَ إِنَّني لَأُحِبُّ داراً

تَحلُّ بِها سَكينَةُ وَالرَبابُ

أُحِبُّهُما وَأَبذُلُ جُلَّ مالي

وَلَيسَ بِلائِمي فيها عِتابُ

وَلَستُ لَهُم وَإِن عَتِبوا مُطيعاً

حَياتي أَو يُغَيِّبني التُرابُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

تبارك ذو العلا والكبرياء

المنشور التالي

ذهب الذين أحبهم

اقرأ أيضاً

قل لأبي جعفر وإن له

قُل لِأَبي جَعفَرٍ وَإِنَّ لَهُ يَداً يَنالُ البَعيدُ نائِلَها تَأبى يَدُ الغَيثِ أَن تُساجِلَها وَيَقصُرُ الدَهرُ إِن يُطاوِلَها…

عاط أخلاءك المداما

عاطِ أَخِلّاءَكَ المُداما وَاِستَسقِ لِلأَيكَةِ الغَماما وَراقِصِ الغُصنَ وَهوَ رَطبٌ يَقطُرُ أَو طارِحِ الحَماما وَقَد تَهادى بِها نَسيمٌ…

لمن طلل أسائله

لِمَن طَلَلٌ أُسائِلُهُ مُعَطَّلَةٌ مَنازِلُهُ غَداةَ رَأَيتُهُ تَنعى أَعاليهُ أَسافِلُهُ وَكُنتُ أَراهُ مَأهولاً وَلَكِن بادَ آهِلُهُ وَكُلٌّ لِاعتِسافِ…