المَوتُ لا وَالِداً يُبقي وَلا وَلَداً
هَذا السَبيلُ إِلى أَن لا تَرى أَحَدا
كانَ النَبِيُّ وَلَم يَخلُد لِأُمَّتِهِ
لَو خَلَّدَ اللَهُ خَلقاً قَبلَهُ خَلَدا
لِلمَوتِ فينا سِهامٌ غَيرُ خاطِئَةٍ
مَن فاتَهُ اليَومَ سَهمٌ لَم يَفُتهُ غَدا
المَوتُ لا وَالِداً يُبقي وَلا وَلَداً
هَذا السَبيلُ إِلى أَن لا تَرى أَحَدا
كانَ النَبِيُّ وَلَم يَخلُد لِأُمَّتِهِ
لَو خَلَّدَ اللَهُ خَلقاً قَبلَهُ خَلَدا
لِلمَوتِ فينا سِهامٌ غَيرُ خاطِئَةٍ
مَن فاتَهُ اليَومَ سَهمٌ لَم يَفُتهُ غَدا