لا ذَنبَ لِلدُنِّيا فَكَيفَ نَلومُها
وَاللَومُ يَلحَقُني وَأَهلَ نِحاسي
عِنبٌ وَخَمرٌ في الإِناءِ وَشارِبٌ
فَمَنِ المَلومُ أَعاصِرٌ أَم حاسِ
لا ذَنبَ لِلدُنِّيا فَكَيفَ نَلومُها
وَاللَومُ يَلحَقُني وَأَهلَ نِحاسي
عِنبٌ وَخَمرٌ في الإِناءِ وَشارِبٌ
فَمَنِ المَلومُ أَعاصِرٌ أَم حاسِ