لا ذنب للدنيا فكيف نلومها

التفعيلة : البحر الكامل

لا ذَنبَ لِلدُنِّيا فَكَيفَ نَلومُها

وَاللَومُ يَلحَقُني وَأَهلَ نِحاسي

عِنبٌ وَخَمرٌ في الإِناءِ وَشارِبٌ

فَمَنِ المَلومُ أَعاصِرٌ أَم حاسِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

قد يرفع الله الوضيع بنكتة

المنشور التالي

أنسيت حق الله أم أهملته

اقرأ أيضاً

فصبح الوصل وضاح

فصُبحُ الوصلِ وَضَّاحٌ وليلُ الهَجْرِ ديْجورُ حسَوْا كأس الهوى صِرْفاً وشِرْبُ الصِّرْفِ تغريرُ فأضْحى الطَّربُ المُسْرو رُ منها…