استرد الحياة منك لعمر ال

التفعيلة : البحر الخفيف

اِستَرَدَّ الحَياةَ مِنكِ لَعَمرُ ال

لَهِ مَن كانَ لِلحَياةِ مُعيرا

رُبَّما تَدرُجينَ في أَوَّلِ النَم

لِ إِذا ما عَدَونَ عيراً فَعيرا

وَتَحُلّينَ قَريَةً فَسَقاكِ ال

مَوتُ كَأساً كَما سَقاها البَعيرا

أَتُرَجّينَ مِن إِلهَكِ عَفواً

وَتَخافينَ في الحِسابِ السَعيرا

لُعِنَ الحِرصُ كَم تَحَكَّرتِ قوتاً

ثُمَّ خَلَّفتِ بُرَّهُ وَالشَعيرا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

قد يحج الفتى ويغنى بعرس

المنشور التالي

يا حصان النساء كم فارسا ول

اقرأ أيضاً

رُبى لبنان

ربى لبنان تبسم بالأقاح وبشرى النصر منبلج الصباح ترفرف فوقها الرايات نشوى على رأس الأسنة والرماح تغشّاها العدو…