طفئت عيون الناظرين وأشرقت

التفعيلة : البحر الكامل

طَفَئَت عُيونُ الناظِرينَ وَأَشرَقَت

عَينُ الغَزالَةِ ما بِها عُوّارُ

وَيَكونُ لِلزُهرِ الطَوالِعِ مُنتَهىً

يَذوَينَ فيهِ كَما ذَوى النُوّارُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيزورنا شرخ الشباب فيرتجى

المنشور التالي

أما القيامة فالتنازع شائع

اقرأ أيضاً

لمن طلل هاج الفؤاد المتيما

لِمَن طَلَلٌ هاجَ الفُؤادَ المُتَيَّما وَهَمَّ بِسَلمانينَ أَن يَتَكَلَّما أَمَنزِلَتي هِندٍ بِناظِرَةَ اسلَما وَما راجَعَ العِرفانَ إِلّا تَوَهُّما…

وجه حمدان فاحذرو

وَجهُ حَمدانَ فَاِحذَرو هُ كِتابُ الزَنادِقَه فيهِ أَشياءُ يَزعَمُ ال ناسُ بِالقَلبِ عالِقَه مَن رَآهُ فَنَفسُهُ نَحوَهُ الدَهرَ…

كازا

كازا تجيءُ إليَّ حاملةً جرارَ الوردِ تسألُ عن صباحٍ لم يلده الليلُ لا يُحصي الذنوبْ وأقولُ كازا ليس…