طفئت عيون الناظرين وأشرقت

التفعيلة : البحر الكامل

طَفَئَت عُيونُ الناظِرينَ وَأَشرَقَت

عَينُ الغَزالَةِ ما بِها عُوّارُ

وَيَكونُ لِلزُهرِ الطَوالِعِ مُنتَهىً

يَذوَينَ فيهِ كَما ذَوى النُوّارُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيزورنا شرخ الشباب فيرتجى

المنشور التالي

أما القيامة فالتنازع شائع

اقرأ أيضاً

عائدون

هرم الناس وكانوا يرضعون، عندما قال المغني عائدون، يا فلسطين وما زال المغني يتغنى، وملايين ا للـحـو ن،…