الدهر كالربع لم يعلم بحالته

التفعيلة : البحر البسيط

الدَهرُ كَالرَبعِ لَم يَعلَم بِحالَتِهِ

هَل عِندَ ذي الدارِ مِن سُكّانِها خَبَرُ

وَسَوفَ يَقدُمُ حَتّى يَستَسِرَّ بِهِ

سَنا النَهارِ وَيُفني شَرخَهُ الكِبَرُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

نخشى السعير ودنيانا وإن عشقت

المنشور التالي

زهوي على المرء فوقي متلف على

اقرأ أيضاً

عجبت لرحل من عدي مشمس

عَجِبتُ لِرَحلٍ مِن عَدِيِّ مُشَمَّسٍ وَفي أَيِّ يَومٍ لَم تَشَمَّس رِحالُها وَفيمَ عَدِيٌّ عِندَ تَيمٍ مِنَ العُلى وَأَيّامِنا…