أودوا إِلى اللَهِ ما أودٌ وَمفخَرُها
شَيءٌ يُعَدُّ وَلا أودٌ وَلا أودُ
طوبى لِمَوؤودَةٍ في حالِ مَولِدِها
ظُلماً فَلَيتَ أَباها الفَظُّ مَوؤودُ
يا رَبُّ هَل أَنا بِالغَفَرانِ في ظَعَني
مُزَوَّدٌ إِنَّ قَلبي مِنكَ مُزؤودُ
وَالناسِ كَالأَيكِ مَخبوٌّ لِعاضِدِهِ
إِلى اليَبوسِ وَماضٍ وَهُوَ يَمؤودُ