عيدانُ قَيناتِنا مِن تَحتِ أَرجُلِها
وَعودُ قينَتِكُم في حُجرِها باتا
وَما حَكَينَ النَصارى في لِباسِهِمُ
وَلا بَغَينَ كَأَهلِ السَبتِ إِسباتا
لَكِنَّهُنَّ حَنيفاتٌ بِمَزعَمِنا
ذَكَّرنَنا اللَهَ تَمجيداً وَإِخباتا
يُثبِتنَ رَبّاً قَديراً لا كِفاءَ لَهُ
وَما عَمَدنَ لِغَيرِ اللَهِ إِثباتا