فَبَغّا يَقومُ عَلى أَربَعٍ
وَما هُوَ مِن ذا البِغاءِ الوَلاشي
بِغاءُ الجِماعِ بِغاءُ الصِراعِ
بِغاءُ الدُيوكِ بِغاءُ الكِباشِ
يَعُقُّ الحِجارَةِ دَفعاً بِها
فَيُقسِمُ أَن لَيسَ بِاِبنِ الفِراشِ
اقرأ أيضاً
مدادك في ثغر الزمان رضاب
مدادُكِ في ثغرِ الزمانِ رضابُ وخطكِ في كلتا يديهِ خضابُ وكفُّكِ في مثلِ البدرِ قد لاحَ نصفهُ فلا…
أفنى الشباب الذي فارقت بهجته
أَفنى الشَبابَ الَّذي فارَقتُ بَهجَتَهُ كَرُّ الجَديدَينِ مِن آتٍ وَمُنطلِقِ لَم يَترُكا ليَ في طولِ اِختِلافِهِما شَيئاً أَخافُ…
آنست نفسي بالتوحد
آنَستُ نَفسي بِالتَوَح حُدِ لا أُريدُ بِهِ بَديلا موفٍ عَلى شَرَفِ المَنِي يَةِ مُضمِرٌ حَزَناً دَخيلا لَكِنَّ وارِدَةَ…
يا من يسود وجهه
يا مَن يُسَوِّدُ وَجهَهُ في كُلِّ يَومٍ بِالخِضاب حَسبُ الخَضيبِ بِأَنَّهُ عِندَ الكِعابِ مِنَ الكِعاب
وإن كانت بجوهرة
وإن كانت بجوهرة فكم درّ من البحر كما قد جاء في عجب يصيغ الدر من حبر
اللون الرمادي
دمشق عدت بلا حزني ولا فرحي يقودني شبح مضنى إلى شبح ضيعت منك طريقا كنت أعرفه سكران مغمضة…
ماذا أقول إذا الرواة ترنموا
ماذا أقولُ إذا الرُّواةُ تَرَنَّموا بفصيحِ شِعري في الإِمامِ العادِل واستحسن الفُصحاءُ شأنَ قصيدةٍ لأجَلِّ مَمْدوحٍ وأفْصحِ قائِلِ…
نذير ولكنه صامت
نذير ولكنه صامت وضيف ولكنه شامت واشخاص موت ولكنه إلى من يودعه ثابت