إِن راعَنا المَرَضُ الخَفيفُ فَبَعدَهُ
قَد راقَنا هَذا الشِفاءُ الراجِحُ
يا لَيلَةً قَد باتَ فيها صالِحاً
قَولي لَهُ سَهِرَ الدُعاءُ الصالِحُ
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
سما الخطيبان في المعالي
سَما الخَطيبانِ في المَعالي وَجازَ شَأواهُما السِماكا جالا فَلَم يَترُكا مَجالاً وَاِعتَرَكا بِالنُهى عِراكا فَلَستُ أَدري عَلى اِختِباري…
نؤرخ أيامنا بالفراش
نُؤرِّخُ أيامنا بِفَراش الحُقُول ، هَبطْنا سَلاَلم أَيَّامِنَا صعدْنَا على مَا يغيبُ من السِّنْديَان . تركْنَا غِيَاباً لأوْهَامنَا…
لا أقذع السلطان في أيامه
لا أقذَعُ السلطانَ في أيامه خوفاً لسطوته ومُرِّ عقابِهِ وإذا الزمانُ أصَابَهُ بصروفِهِ حاذرتُ رجعتَهُ ووشْكَ مَثابِهِ وأعُدُّ…
ألم ترني أجرت بني فقيم
أَلَم تَرَني أَجَرتُ بَني فُقَيمٍ بِحَيثُ غَلا عَلى مُضَرَ الجِوارُ بِعاجِنَةِ الرَحوبِ فَلَم يَسيروا وَآذَنَ غَيرُهمُ مِنها فَساروا…
وعذول كان من قولي له
وَعَذولٍ كانَ مِن قَولي لَهُ لَستُ أَستَحسِنُ أَجفو الحَسَنا قالَ لَو كُنتُ أَنا أَنتَ لَما رَضِيَت نَفسي لِجِسمي…
أملي من الدنيا تأتي خلوة
أَمَلِي مِنَ الدُّنْيَا تَأَتِّي خَلْوَةٍ فِي مَنْزلٍ بَادٍ خَصِيبِ الْجَانِبِ أُذْكِي بِهِ زَنْدَ الْقِرَاءَةِ وَالْقِرَى رَحْبُ الْجنَابِ لِطَارقٍ…
طالت إليك رسائلي ووسائلي
طَالَتْ إِلَيْكَ رَسَائِلِي وَوَسَائِلِي يا ذَا المَلاحَةِ والعِذَارِ السَّائِلِ أَنْجِزْ بِوَصْلٍ مِنْكَ لِي فَإِلى مَتَى يَا نُورَ عَيْنِي…
وبربطاني غدا
وَبَربَطانِيٍّ غَدا مُستَحكِماً وَسواسُهُ يَرفَعُ عَينَيهِ إِلى كُلِّ مَكانٍ راسُهُ فوهُ لَهُ خَريطَةً كَمَخَتُها أَضراسُهُ فَإشن رَمى فَإِنَّما…