يكاد يطير من شوق فؤادي

التفعيلة : البحر الوافر

يَكادُ يَطيرُ مِن شَوقٍ فُؤادي

وَلَكِن ما تُطاوِعُهُ الضُلوعُ

كَأَنَّ الشَمسَ لَما غِبتَ غابَت

عَنِ الدُنيا فَلَيسَ لَها طُلوعُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أتحسبني بعد السلو متيما

المنشور التالي

عذاره قد سبى طرفي تطرفه

اقرأ أيضاً